28 سبتمبر

وداعاً فوتوشوب؟ أداة تعديل الصور بالذكاء الاصطناعي المجانية من عملاق الصين “Wan 2.5” تُبهر العالم!

هل أنت مستعد لمستقبل تعديل الصور؟ تخيل أن تتحكم في صورك وتصممها باحترافية، ليس بالفرش والأدوات المعقدة، بل بكلمات بسيطة! هذا ما تقدمه لنا أداة “وان AI” (Wan AI)، وهي أداة ذكاء اصطناعي مجانية أطلقتها
27 سبتمبر

وداعاً Veo 3؟ تعرّف على البديل الصيني المجاني “Wan 2.5” الذي يغير قواعد اللعبة في صناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي 🎥

هل تخيلت يومًا أن تتمكن من إنشاء مقاطع فيديو احترافية وواقعية بمجرد كتابة نص أو رفع صورة؟ مع التطورات الأخيرة في الذكاء الاصطناعي، أصبح هذا الحلم حقيقة! واليوم، يظهر في الأفق منافس قوي ومجاني قد
11 يونيو

3 أدوات ذكاء اصطناعي لصناعة فيديوهات احترافية وتحسين الصور في دقائق

إليك دليل خطوة بخطوة لاستخدام 3 أدوات ذكاء اصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو، وتنظيف المقاطع المصورة، وتحسين الصور المشوشة. هذه الأدوات بسيطة، وسريعة — مثالية لإنشاء إعلانات سريعة، أو محتوى لوسائل التواصل الاجتماعي، أو لتحسين جودة صورك
08 يونيو

دليلك الشامل لاستخدام ميزة Avatar IV من HeyGen: انقل محتواك لمستوى آخر!

في عالم صناعة المحتوى المتسارع، البحث عن طرق مبتكرة وجذابة للتواصل مع الجمهور أصبح ضرورة لا ترفيهًا. وهنا يأتي دور التكنولوجيا الحديثة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي، لتقديم حلول كانت بالأمس القريب ضربًا من الخيال. HeyGen،
04 يونيو

💡 Manis Slides: أنشئ عروضك التقديمية بنقرة واحدة!

في عالم يتسارع فيه العمل وتزداد فيه الحاجة إلى أدوات ذكية تُوفر الوقت والجهد، تبرز أداة Manis Slides كحل ثوري يساعد المحترفين والطلاب وصناع المحتوى على إنشاء عروض تقديمية احترافية وجاهزة في ثوانٍ معدودة.
18 مايو

كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي في العمل الحر وتحقق دخلاً دون أن تكون خبيرًا

في العصر الرقمي الذي نعيشه، لم يعد احتراف العمل الحر حكرًا على أصحاب الخبرات الطويلة أو الشهادات الأكاديمية.بل بات بإمكان أي شخص أن يبدأ الآن — حتى دون معرفة تقنية متقدمة — مستعينًا بأدوات الذكاء
17 مارس

مقارنة شاملة: أداء أدوات البحث المتعمق في ChatGPT وجيميناي لتحليل المنافسة

كمؤسس ومدير وكالة أتمتة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، أقضي وقتًا كبيرًا في تحليل السوق وتقييم المنافسين لضمان بقاء وكالتنا في صدارة الابتكار. هذا يعني غالبًا إجراء بحوث مكثفة لفهم الاتجاهات وتحديد الفرص الجديدة. عندما أطلقت “جيميناي”